الرحيل

- (الزمن القادم) للكاتب عبدالملك القاسم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اقتباس :

تشعر بصفائها وصدقها.. لا شك طائعاً ستلبي

تلك هى سمات المؤمن , ولا تملك الا ان تهديه قلبك طائعاً.

فبصدقه , وصفائه , وحسن عطاءه لا تملك سبيلاً لرفض محبته واطاعته.

اقتباس :

تحشرج صوتها واهتز قلبي..لعلي هذه السنة أسافر سفرا بعيداً..

سبحان الله , من منا يعلم ميعاد سفره؟,ولكن الذى احب وتيقن من صدق وعد حبيبه يرجو لقاءه دائماً , ويستعد له.

اقتباس :

(والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق )

اللهم اعنا على هذا اليوم ,.اللهم وفقنا لجعله يوماً نبشر فيه برضاك عنا.

بارك الله بك اخى الكريم.

ما اجمل العبرة والفائدة من خلال قصة.

قال مجاهد : القصص جند من جنود الله

جزيت الخير كله اخى

[center]

اقتباس :

أخي كبير العطارين لقد عزفت بمشاركتك على الوتر المؤلم

الرحيل
كلمة رغم قلة حروفه لها تاثير عظيم يذكرنا بالرحيل من حياة الى حياة
يذكرنا بالموت هادم اللذات
دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثواني
تذكرنا بأن العمل الصالح هو الرفيق
فأحرص على عمل تكون إذا بكوا في يوم موتك ضاحكا مسرورا

اقتباس :

بدت أختي شاحبة الوجه نحيلة الجسم.. ولكنها كعادتها تقرأ القرآن الكريم.. تبحث عنها تجدها في مصلاها.. راكعة ساجدة رافعة يديها إلى السماء.. هكذا في الصباح وفي المساء وفي جوف الليل لا تفتر ولا تمل
أخي يعلم الله أن هذه القصة من أعظم القصص التي أثرت علي في حياتي قرأتها قبل ذلك مرارا وتكرارا وأقرأها الآن بنفس الاحساس الذي
قرأته بها أول مرة
وضحت لي أن هناك أناس يعبدون الله سواءا في الرخاء والشدة ليلا ونهارا فلماذا لا أكون منهم ؟؟؟؟

قول الله (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز)
انها تدعو الى الله حتى وهي في فراش الموت
تصر على الدعوة ولا تمل ولا يثنيها عدم الاستجابة

اقتباس :

قول الله تعالى: (والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق )
كلما امر بهذه الاية اتذكر هذه القصة واشعر بالخوف كيف الاقي ربي حبيبي وانا ما عبدته حق عبادته

أسألوا الله لي المغفرة والهداية والثبات على الحق
اختيار موفق أخي كعادتنا بك وبارك الله فيك وزادك علما

جزاك الله كل الخير اخي فانت من نتعلم منه الكثير من خلال مواضيعك القيمة فزادك الله حرصا وعلما