خـــــــلق المسلم في الحوار
سلطان بن عبد الله العمري
[size=16]- الاتفاق مع الطرف الآخر على مرجع عند الاختلاف.
- البدء بالأهم فالمهم من نقاط الحوار.
- حسن الخلق ومراعاة أدب اللسان.
- عدم مقاطعة المحاور.
- عدم رفع الصوت عليه.
- عند الاستدلال ابدأ بالأقوى.
- الاعتناء بفقه الدليل ومراعاة مقاصد النصوص.
- ليس المهم أن يقتنع الطرف الآخر إنما المهم أن تبرز الحق الذي لديك.
- الأصل البدء بالأدلة السمعية ثم العقلية.
- عليك بحسن القصد وصحة النية.
- ارفع يديك قبل الحوار واسأل ربك التأييد.
- مهما أخطأ عليك محاورك فلا تكن مثله.
- ليكن نقدك للرأي لا للقائل.
- كن ليناً وسهلاً (( فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ))[طه:44].
- عدم قبول الدعوى بدون دليل.
- توثيق المعلومات.
- افسح المجال للطرف الآخر ليتحدث.
- احذر أن تصرف الناس عن الحق بسوء خلقك.
- صلاح الرجل الذي تحاوره لا يدل على أن ما يقوله حق.
- استشر العلماء قبل الدخول في الحوار.
- تأكد أن الحوار وسيلة دعوية وعلمية عظيمة.
- لا تحاور المبتدعة أمام الناس إلا إن كنت قادراً ولديك العلم الكافي وكانت المصلحة تقتضي ذلك.
- الحوار وسيلة دعوية فالتزم بآداب الداعية.
- لا تصنف الناس في حوارك وكن دقيقاً في أحكامك على الناس والطوائف والجماعات.
[/size]