منابرأهل الأثر
عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 829894
ادارة المنتدي عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 103798
منابرأهل الأثر
عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 829894
ادارة المنتدي عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها 103798
منابرأهل الأثر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إسلامي للقرآن الكريم والمحاضرات والخطب الدينية الصوتية والمرئية والكتابات الإسلامية
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها _online.gif?rnd=0


 

 عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الأثرية
إدارية
إدارية
الأثرية


عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها E8s7dt
عدد المساهمات : 1792
نقاط : 2188
تاريخ التسجيل : 20/10/2009
الموقع : موقع الشيخ رسلان

عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها Empty
مُساهمةموضوع: عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها   عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2009, 5:58 pm



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عائشة أم المؤمنين - الفقيهة.. السياسية

الصديقة بنت الصديق
أخرج الطبراني عن عائشة رضي الله عنها قالت:
(لما توفيت خديجة رضي الله عنها قالت خولة بنت حكيم رضي الله عنها:
· يا رسول الله ألا تتزوّج؟ قال:
· ومن؟ قالت:
· إن شئت بكرا وإن شئت ثيبا، قال:
· فمن البكر؟ قالت:
· ابنة أحب خلق الله إليك عائشة بنت أبي بكر. قال:
· فمن الثيب؟ قالت:
· سودة بنت زمعة. قال:
· فاذهبي فاذكريهما عليّ.
فجاءت فدخلت بيت أبي بكر فوجدت أم رومان أم عائشة رضي الله عنهما، فقالت: "يا أم رومان ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة! أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم أخطب عليه عائشة، قالت: وددت، انتظري أبا بكر فإنه آت، فجاء أبوبكر فقالت: يا أبا بكر ماذا أدخل الله عليكم من الخير والبركة! أرسلني رسول الله صلى الله عليه وسلم أخطب عليه عائشة، فقال: هل تصلح له؟ إنما هي بنت أخيه. فرجعت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال: ارجعي إليه فقولي: أنت أخي في الإسلام وأنا أخوك، وابنتك تصلح لي، فأتت أبا بكر فقال: ادعي لي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء فأنكحه.
وكل ما نعلمه عن عائشة يومذاك أنها بنت ست سنين أو سبع، وأنها كانت قد خطبت (لجبير بن المطعم بن عدي) وأن أبا بكر وعده.. فلما طلبها رسول الله.. ذهب أبو بكر إلى المطعم ليكلمه بشأن هذه الخطبة فوجد عنده امرأته (أم جبير)، فبادرت أبا بكر وقالت: لعلنا إن أنكحنا هذا الفتى تصبيه (فيرتد عن دينه) وتدخله في دينك الذي أنت عليه، فاقبل أبو بكر على المطعم وقال له: ماذا تقول أنت؟ فقال: إنها لتقول ما تسمع. فخرج من عنده واعتبر هذا الكلام يحلّه من وعده السابق.. فدعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم وزوجه عائشة.
وهكذا دخلت عائشة التاريخ من أوسع أبوابه. عاشت في بيت النبي زوجة كريمة محبوبة، وشاهدة ذكية على ميراث النبوة تقتبس وتحفظ وتستوعب كل ما ترى.. لتكون بعد ذلك شاهد صدق ووزير خير ومعلّما لكل من أراد أن يتعرف على أحوال النبي في بيته وأهله.
أما قوم عائشة فهم بنو تيم، عرفوا بالكرم والشجاعة والأمانة وسداد الرأي، كما كانوا مضرب المثل في البر بنسائهم والترفق بهن وحسن معاملتهن.
وأما أبوها فأبو بكر الذي كان له إلى جانب هذا الميراث الطيب، شهرة ذائعة في دماثة الخلق وحسن العشرة ولين الجانب. وأجمع مؤرخو الإسلام على أنه (كان أنسب قريش لقريش، وأعلم الناس بها وبما كان فيها من خير وشر. وكان تاجرا ذا خلق معروف، يأتيه رجال قومه ويألفونه لغير واحد من الأمر: لعلمه وخبرته وحسن مجالسته) [1][1].
وأما أمها فـأم رومان بنت عامر الكنانية، من الصحابيات الجليلات. قال فيها رسول الله [ عندما توفيت: اللهم لم يخف عليك ما لقيت أم رومان فيك وفي رسولك. وقال فيها أيضا: (من سره أن ينظر إلى امرأة من الحور العين فلينظر إلى أم رومان).
أما عائشة فالحديث عنها يطول.. وفي سيرتها عبر ودروس لا حصر لها تحتاج إليها كل امرأة مسلمة عاملة في موكب الدعوة.

عائشة أمّ المؤمنين
عندما يمعن الإنسان الحصيف النظر في سيرة السيدة عائشة أم المؤمنين يجـد كيف أنها شهدت المواقع كلها.. وكيف أعدّها القدر على عينه لتصبح في بيت أبيها الصديق أو بيت زوجهــا النبي.. إحدى شاهدات العصر الإسلامي في مراحل قوته وضعفه، وفي مرحلة انبساطه وانكماشه، وفي مرحلة فتنه وعطائه..
نشأت في بيت كريم، فكان أبوها وجيها في قومه، ميسورا في تجارته، مضرب الأمثال في حلمه وصدقه. كان من أوائل المقبلين على اعتناق الدين الجديد، يقول فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم: (ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت فيه عنده كبوة ونظر وتردد إلا ما كان من أبي بكر.. ما عكم حين ذكرته له وما تردد فيه) [1][2]... وأصبح بالتالي هو وبيته وماله تحت تصرف الدعوة وقائدها.. يقول النبي: (ما نفعني مال قط، ما نفعنا مال أبي بكر). وعندما يسمع أبو بكر ذلك يبكي ويقول: وهل أنا ومالي إلا لك..؟
كان النبي لا يخطئ أن يأتي بيت أبي بكر أحد طرفي النهار، إمّا بكرة وامّا عشية[1][3].
عاشت عائشة الصغيرة في هذا البيت الكريم.. تشاهد الأحداث فتحفظها وتترسب آثارها في ذاكرتها.. فالطفل لا ينسى.

شهدت إسلام أبيها..
وشهدت مرحلة الكفاح الدامي بين دعاة الحق وكفار قريش يسومونهم سوء العذاب..
وشهدت صراع العقيدة مع جميع الولاءات الجاهلية، فلقد ترك المؤمنون والمؤمنات أرضهم وملاعب صباهم ليهاجروا إلى الحبشة فرارا بدينهم..
وانحاز المؤمنون إلى فريقهم تاركين الأهل والآباء والأبناء وأصبحوا أمة من دون الناس..
وشهدت فصول الهجرة الكبرى.. هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأبيها إلى المدينة المنورة. في بيتها وأمام عينيها خططا للهجرة، ومن ذلك المكان خرجا ولا يعلم بخروجهما أحد في مكة إلا عليّ بن أبي طالب وآل أبي بكر..
كانت عائشة وحيدة في البيت ترقب.. فأخوها عبد الله يتسلل بين الناس يتسمع ما يقولون.. وأسماء أختها تنشغل بتدبير طعام تحمله خفية إلى الغار إذا جنّ المساء [1][4].

تسمع من أخيها عبد الله، حنق قريش على المهاجرين.. ورصدهم مائة ناقة لمن يدلهم عليهما. وخروج نفر من فرسان قريش في طلبهما.. وتحدثها أختها أسماء بعد كل زيارة لها عن الغار وصعوبة البقاء فيه وعن المشركين المطاردين وهم يقفون على قيد خطوة منهما..
لم يكد يتحمل رأس الصبية الصغيرة كل هذا الصراع الذي اشتركت فيه كل عناصر الشر، ولكن ثقتها بالنبي وبأبيها الصديق وبعين الرحمن التي لا تنام.. كانت أكبر من كل مكر شيطاني مريد..
وتنفست عائشة الصعداء وهي تسمع لأختها أسماء تحدثها عما كان:
(عند هدأة المساء في تلك الليلة التاريخية الخالدة على الدهر، جاء الدليل، عبد الله بن أريقط البكري يسوق الراحلتين اللتين أودعهما أبو بكر منذ أيام وراحلة له ثالثة، فأناخ عند فتحة الغار، فخرج الرسول وصاحبه، وجاءت أسماء بطعامها في سفرة وقد فاتها أن تجعل للسفرة عصاما، فلما همّا بالرحيل وأرادت أن تعلقها، أعوزها العصام تربط به السفرة إلى الرحل، فحلت نطاقها فشقته نصفين، علقت السفرة باحدهما، وانتطقت بالشق الآخر فكانت ذات النطاقين.
ونظر أبو بكر إلى الراحلتين، فقرب أفضلهما للنبي وقال:
- اركب فداك أبي وأمي.
وسرى الركب ممعنا إلى الجنوب، في طريق غير مطروق، ووقفت أسماء تتبعه بعينيها وقلبها حتى أبعد.. فعادت وحدها إلى البيت.. وهي توجس خيفة من تنبه المطاردين..
وغابت عائشة عمّا حولها.. ومضت تسري بروحها في أثر الراحلين [1][5].
ولم توقظها غير طرقات عنيفة على الباب.. لقد جنّ جنون قريش.. جاءوا يسألونها في غلظة:
- أين أبوك يا بنت أبي بكر..؟
وعندما نفت علمها بشيء.. كانت يد أبي جهل ترتفع فتلطم خد أسماء لطمة قاسية طرحت قرطها...
ووصلت الأخبار إلى مكة بأن محمدا وصاحبه قد وصلا إلى يثرب.. وهدأت عائشة بعد طول قلق واضطراب.. واشتعل شوقها للحاق بالمهاجرين.. في دار الهجرة [1][6]..

في الطريق إلى يثرب...
بعد نحو شهر، جاء زيد بن حارثة من دار الهجرة ليصحب بنات المصطفى إليه، ومعه رسالة من أبي بكر إلى ابنه عبد الله، يطلب إليه فيها أن يلحق به، مصطحبا أم رومان زوج أبي بكر، وابنتيه أسماء وعائشة.
مازالت عائشة تذكر تلك الرحلة المثيرة عبر الصحراء إلى المدينة.. فتقول:
حتى إذا كنت بالبيداء نفر بعيري وأنا في محفّة معي فيها أمي فاستغاثت أم رومان مذعورة: وابنتاه، واعروساه.. فأسرع عبد الله بن أبي بكر وطلحة بن عبيد الله وزيد بن حارثة فردوا البعير النافر. ووصلوا أخيرا إلى يثرب واستقرت عائشة في السنّح في بيت أبيها أبي بكر.

عائشة في بيت النبي

وما أن استقر المقام في الموطن الجديد.. وأتم رسول الله صلى الله عليه وسلم بناء المسجد والمنزل الجديد.. حتى تحدث أبو بكر إلى محمد صلى الله عليه وسلم في إتـمام الزواج الذي عقده في مكة منذ ثلاث سنين..
وتصف عائشة حفل زفافها فتقول:
جاء رسول الله بيتنا فاجتمع إليه رجال من الأنصار ونساء، فجاءتني أمي وأنا في أرجوحة، فأنزلتني ثمّ سوّت شعري ومسحت وجهي بشيء من ماء، ثم أقبلت تقودني فأدخلتني ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على سرير في بيتنا.. وقالت: (هؤلاء أهلك فبارك الله لك فيهن، وبارك لهن فيك)..
ووثب القوم والنساء فخرجوا، وبنى بي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي، ما نحرت عليّ جزور ولا ذبحت من شاة.
وانتقلت عائشة بعد ذلك إلى بيتها الجديد، الذي لم يكن أكثر من حجرة صغيرة بنيت حول المسجد، من اللبن وسعف النخيل، ووضع فيه فراش من أدم حشوه ليف، ليس بينه وبين الأرض إلا الحصير، وعلى فتحة الباب أسدل ستار من الشعر. في هذا البيت البسيط المتواضع بدأت عائشة حياة زوجية حافلة، وكما كانت شاهدة على أحداث الإسلام منذ يومها الأول ترقبها في بيت أبيها الصديق.. فقد أصبحت شاهدة على حياة النبي القائد تنهل من علمه وحكمته وسيرته ما وسعها عقلها وذكاؤها أن تنهل وتتعلم..
لقد كانت عائشة باستمرار في وسط المعركة..
· معركة تقودها مع الضرائر من حولها في بيت زوجها، تحاول أن تستأثر بقلبه وحبه دون الأخريات..
رصيدها في ذلك حب رسول الله لأبيها: فقد كان من أحب الناس إليه وأقربهم منه..
ورصيدها أنها الوحيدة من بين جميع نسائه في السابق واللاحق من لدن خديجة حتى اخراهن التي زفّت بكرا إلى زوجها لم تعرف قط رجلا غيره..
ورصيدها أنها عروس حلوة، خفيفة الجسم، ذات عينين واسعتين وشعر جعد، ووجه مشرق، مشرب بحمرة.. تدل على صاحباتها بصغر سنّها وجمال طلعتها..
· ومعركة أخرى تخوضها مع مروجي الإفك.. حين أحبّ قادة النفاق في المدينة أن يحاربوا النبي في شخصها.. فاتهموها بعرضها ليضربوا بحجر واحد زوجها وأبيها وبيضة الإسلام كله بعد ذلك..
· وخاضت عائشة معركة السياسة تقوّم المعوج، وتنادي بالإصلاح.
تخالف عثمان رضي الله عنه في حياته، وتنادي بمحاكمة قتلته بعد استشهاده..
وكما انشغلت عائشة بمعاركها المستمرة في حياتها.. فقد انشغل المستشرقون والمفترون طويلا في هذه المعارك في حياتها وبعد مماتها..
· ناصبها بعض المسلمين العداء فقد كانت في الموقف السياسي المناوئ لسيدنا علي كرم الله وجهه.. ومازالت منذ ذلك اليوم وحتى يومنا هذا هدفا لكتابات جهلائهم وغرضا لافتراءاتهم..
· وناصبها البعض الآخر العداء.. لموقفها السياسي الجريء وتدخلها في الصراع السياسي الذي نشب بين سيدنا علي والزبير وطلحة رضي الله عنهم أجمعين ورأيهم أن ليس للمرأة إلا الجلوس في بيتها.. وما لها والسياسة!
· أما المستشرقون فيتحدثون عن زواج غريب جمع بين زوج كهل وطفلة غريرة عذراء(!) ويقيسون بعين الهوى، ظروف الجزيرة العربية اليوم والأمس بأعرافهم حيث لا تتزوج الفتاة عادة قبل سن الخامسة والعشرين..
وكان يمكن غض النظر عن مثل دعواهم الباطلة هذه.. فمثل هذا الزواج كان شائعا قبل وبعد زواج النبي من عائشة. وبيئة الجزيرة التي تنضج فيها الفتاة في وقت مبكر غير بيئة أوروبا التي عليها يقيسون، ولقد أدرك ذلك المستشرق بودلي بعدما زار الجزيرة العربية فعاد من زيارته يقول: كانت عائشة على صغر سنها نامية ذلك النمو السريع الذي تنموه نساء العرب. ومثل هذا الزواج مازال عادة آسيوية، وشرق أوروبية وكذلك كان طبيعيا في إسبانيا والبرتغال حتى سنين قليلة [1][7].
ثم مالنا ولهؤلاء المستشرقين.. فإن عائشة من أعلى بيوتات الجزيرة، ومن أفصح قومها لسانا، ومن أشدّهن ثقة واعتدادا بنفسها.. فإذا هي أقبلت على هذا الزواج وتحدثت عنه وتاهت به.. فما بال الآخرين؟!
يقول المؤرخ المنصف بودلي: (منذ وطئت قدمها بيت محمد، كان الجميع يحسون وجودها. ولو أن هناك شابة عرفت ماهي مقبلة عليه، لكانت عائشة بنت أبي بكر.. فلقد كونت شخصيتها منذ اليوم الأول الذي دخلت فيه دور النبي الملحقة بالمسجد) [1][8]. لم تكن إذن مجرد طفلة غريرة ساذجة كما يدّعون!!
لقد اكتمل نمو عائشة في بيت النبوة، ونضجت شخصيتها وتدرجت بين عيني الرسول من صبية يأتيها زوجها بصواحبها ليلعبن معها، أو يحملها على عاتقه لتطل على نفر من الحبشة يلعبون الحراب في المسجد، إلى شابة ناضجة مجربة، تسألها امرأة في مسألة دقيقة من مسائل الزينة والتجميل، فتجيبها:
(إن كان لك زوج فاستطعت أن تنزعي مقلتيك فتضعيهما أحسن مما هما فافعلي) [1][9]!


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يتبع......


عدل سابقا من قبل الأثرية في الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 6:02 pm عدل 1 مرات (السبب : أضافة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو عمار الأثري
المدير العام
المدير العام
أبو عمار الأثري


عدد المساهمات : 2064
نقاط : 2347
تاريخ التسجيل : 18/10/2009
الموقع : منابر الهدى الأثرية

عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها   عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها I_icon_minitimeالأربعاء 11 نوفمبر 2009, 10:39 pm

ماشاء الله بارك الله بك أختي موضوع في غاية الجمال والدقة لوصف أم المؤمنين جعلك الله وكل المسلمات كأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abuamar.ahlamontada.net
الأثرية
إدارية
إدارية
الأثرية


عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها E8s7dt
عدد المساهمات : 1792
نقاط : 2188
تاريخ التسجيل : 20/10/2009
الموقع : موقع الشيخ رسلان

عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها   عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها I_icon_minitimeالجمعة 13 نوفمبر 2009, 9:57 pm

أبو عمار الدمشقي كتب:
ماشاء الله بارك الله بك أختي موضوع في غاية الجمال والدقة لوصف أم المؤمنين جعلك الله وكل المسلمات
كأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم


وبكم بارك الله أخي
لا لن ولن أكون مثلهن أبدا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هداية الله.
مراقب
مراقب
هداية الله.


عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها E8s7dt
عدد المساهمات : 748
نقاط : 974
تاريخ التسجيل : 18/05/2010

عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها   عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها I_icon_minitimeالسبت 12 يونيو 2010, 5:09 pm

بارك الله لكى اختى
موضوع قمه فى الروعه
اللهم اجعلنا من الامهات الصالحات
واجعلن مخلصين لك ومن ذذريتنا يا ربى امين
جزيتى خيرا حبيبتى فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأثرية
إدارية
إدارية
الأثرية


عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها E8s7dt
عدد المساهمات : 1792
نقاط : 2188
تاريخ التسجيل : 20/10/2009
الموقع : موقع الشيخ رسلان

عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها   عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها I_icon_minitimeالسبت 12 يونيو 2010, 6:14 pm

هداية الله. كتب:
بارك الله لكى اختى
موضوع قمه فى الروعه
اللهم اجعلنا من الامهات الصالحات
واجعلن مخلصين لك ومن ذذريتنا يا ربى امين
جزيتى خيرا حبيبتى فى الله

وإياك
بارك الله بكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منابرأهل الأثر :: المنبر الإسلامي الحر :: منبر الصحابة وبيان فضائل الصحابة-
انتقل الى: